تمنيتُ لو أنني أستطيع العيش إلى الأبد في عطلة نهاية الأسبوع هذه. ولكن لسوء الحظ، يأتي الواقع سريعاً، كنسمة باردة تتسلل عبر النافذة. وها قد حلّ يوم الإثنين، اليوم الذي أمقته أكثر من غيره؛ لأنه لا يحمل معه أسبوعاً جديداً لتعذيبي فحسب، بل إن الواجبات تطرق بابي أيضاً، ناهيك عن حقيقة أنني سأضطر لرؤية وجه "لورا" مجدداً.
حسناً، على الأقل يمكنني أن أرتدي ملابسي الجديدة لأول مرة... وخصوصاً تلك التي اشتريته
















