«ماذا؟» تنهدتُ بمزيجٍ من الدهشة والترقب. لا يزال جسدي واهناً ومخدراً من توالي النشوات الواحدة تلو الأخرى... ولكن عندما تخلّص جوليان تماماً من ملابسه وأراح ركبته على المرتبة منحنياً فوقي، شعرتُ بأنني مستعدة للحصول على المزيد.
امتدت يدا جوليان نحو فستاني، وسحبتاه للأسفل على طول ذراعيّ ببطء شديد، مما جعلني أتساءل عما إذا كان غير متلهفٍ لامتلاكي، لكن سرعان ما تبدد ذلك الشك لأنني شعرت بانتصابه ينبض بين
















