ما إن أُغلِقت أبواب المصعد، حتى أدارني جوليان ممسكًا بخصري، وجذبني نحو جسده باحثًا عن شفتي في قبلة محمومة.
تخللت أصابعه خصلات شعري، موجهةً رأسي جانبًا ليعمق تشابك ألسنتنا، وتلك الوتيرة الحادة تكاد تسلبني أنفاسي...
شعرتُ بيده الأخرى تنزلق أسفل ظهري لتصل إلى مؤخرتي، ولم أتمالك نفسي من إطلاق أنين عميق من جوفي حين اعتصرني بقوة، غارسًا أصابعه، دافعًا إياي نحو جسده وكأننا سننصهر معًا... وحتى بينما يتردد
















