ينزلق جوليان في حوض الاستحمام، جاذبًا جسدي نحو جسده. تسري حرارة الماء الدافئ في أوصالي فترخي عضلاتي على الفور، بينما يلف جسدي بذراعيه، مجلسًا إياي بين ساقيه. ملمس صدره الصلب خلف ظهري يمنحني شعورًا غريبًا بالحميمية... وبطريقة ما، ورغم أننا عاريان وقريبان جدًا... لا يشتعل جسدي بنفس تلك الرغبة الجامحة المعتادة، وإن كان ثمة دفء يملأ صدري.
"أين لمسكِ، هاه؟" يسألني بصوتٍ مبحوح، وهو يزيح خصلات شعري البني
















