لم أُجب على رسالة تايلر... لستُ واثقةً مما قصده، لكن يبدو أنه أمرٌ يستدعي تفكيرًا عميقًا بذهنٍ صافٍ. بيد أنني لم أتمكن من فعل ذلك، إذ يبدو أن أنظار الجميع قد عادت لتتركز عليّ مرة أخرى. تناهى إلى سمعي بعض الهمسات؛ أناسٌ يقولون إنني سرقتُ حبيب لورا وجعلته يتركها وهي حامل. لا أعلم إن كانت مقاطع الفيديو والصور لها علاقة بها، لكن هذه الشائعات مرتبطة بها بالتأكيد.
ولهذا، حين انتهى يوم العمل أخيرًا، أطلق
















