كانت السيارة تنساب بهدوء بينما كنا نقود عائدين أنا وفيليكس من منزل تيلي، وكانت سعادة اللقاء الدافئ لا تزال عالقة في الأجواء من حولي، بينما ألقت الشمس الغاربة مسحة ذهبية على صفحة السماء.
هتفتُ وقلبي لا يزال يفيض ببهجة لم الشمل: "أنا سعيدة للغاية لأننا تمكنا من رؤية تيلي مجدداً. لقد كان الأمر... خيالياً". نظرتُ إليه بإشراقة وأضفت: "شكراً لك".
أشاح فيليكس بنظره عن الطريق ورمقني للحظة، وعلى شفتيه ارتس
















