لسنوات طويلة، سمحت لموانع إنسانيتي بتقييدي. لكن مع ويك، أنا حرة.
يدفع بكل طوله داخلي مع كل دفعة. لكن ما دفعني لتجاوز حدود متعتي منذ لحظات لم يعد يرضيني.
أحتاج المزيد. أتوق لرؤية حبيبي في أقصى حالاته الوحشية، وأن أمنحه نفس المتعة المدمرة للعالم التي منحني إياها.
أشعر وكأنني أستطيع الطيران، السباحة، حكم المحيطات. مخلوق عظيم لا مثيل له. آلهة بلا ذرة انعدام أمان. طوال الوقت، يعزف لحن حبيبي في أذني، وي
















