"لم ننتهِ أنا وأنتِ بعد."
أرمشُ في وجهه. كيف يمكنه التفكير في الذهاب مرة أخرى بهذه السرعة؟
يسحبني ويك إلى قدميّ ويديرني نحو الجدار الزجاجي. قبل أن أتمكن من أخذ نفس، يضغطني عليه. وجهه الأمامي مقابل ظهري، تنزلق يداه على ذراعيّ لتمسك بمعصميّ.
عندما يرفعهما فوق رأسي ويضغطهما على الزجاج، أبتلع أنّة مكتومة. ليس من الخوف - إنه يمسكني بإحكام، ولكن ليس بقوة كافية لإحداث كدمات.
إنه شوق وحاجة وأشياء أخرى كثي
















