أشعر بحرارة بشرتي بينما يراقبني ويك وأنا أعبث بمهبلي.
أطلق ضحكة مكتومة بينما أنزلق بأصابعي بين طيات أنوثتي.
تتفتح كبتلات الزهرة، كاشفة عن مركز أملس ولامع لا علاقة له بالمياه المحيطة. أنا مبتلة ومتألمة، وأشعر بأصابعي كالنار على بشرتي الحساسة.
"ويك،" ألهث، وأنا أضعف عند التفكير في قضيبه الغليظ وهو يأخذني، يملأني.
"إنه جميل،" يدمدم، كلماته تهتز في داخلي بينما يقبل مسارًا أسفل وادي نهدي.
تتخدر حلمتاي
















