طرق كيفن بمفاصله على باب مكتب ألكسندر، منتظرًا تلك الدعوة المعتادة الخشنة للدخول. دخل وابتسامة خفيفة تعلو وجهه، وفي يده ملف مانيلا سميك.
"سيدي، لدينا رد من شركة دبليو 2 القابضة. إنهم على استعداد للاجتماع معك،" أعلن وهو يمد الملف نحو ألكسندر.
رفعت عينا ألكسندر فجأة عن مكتبه عند ذكر اسم شركة دبليو 2 القابضة، وهي شركة مشهورة بمفاوضاتها الصعبة. كان يتوقع أنهم سينهارون في النهاية، لكنه لم يتوقع أن يحدث
















