"أيعجبكِ هذا؟" سأل لوك بصوتٍ خفيض قبل أن ينتشلها من المقعد دفعةً واحدة، وكانت حركاته تتسم بالخشونة والعجلة.
طارت من فوق المقعد، ليرتطم جسدها بجدارٍ بشريٍ صلبٍ أحكم قبضته عليها ليأسرها.
استغرق الأمر منها وهلةً لتدرك أنها قد سقطت في أحضان ذلك الرجل القوية.
"سأجعلكِ تعشقين ذلك أكثر!" ومع تلك الكلمات، ضغط لوك بجسدها مرةً أخرى على النافذة الزجاجية للمقصورة. وهناك، عاليًا في الهواء، قبّل شفتيها الرقيقتي
