في طريقهم إلى منزل عم لوقا، وجد لوقا وليني وريني، العائلة المكونة من ثلاثة أفراد، بالإضافة إلى بيانكا، مطعمًا للجلوس لتناول وجبة الإفطار.
شعرت بيانكا بإحراج شديد لأنها شعرت أن لوقا وهي تبدوان في غير مكانهما.
لحسن الحظ، كانت ترتدي ملابس العمل الخاصة بها في ذلك اليوم. كانت قلقة من أن الوقت سيحين للعمل بعد مشاهدة شروق الشمس ولن يكون لديها وقت للعودة إلى المنزل لتغيير ملابسها.
إذا كان أي شخص سينظر إلي
