"إنه يسألكِ سؤالاً. هل تبكين؟" ضغط صوت لوك الأجش على ظهرها. قبّلها، مرارًا وتكرارًا، صاعدًا على طول عمودها الفقري حتى وصل إلى شحمة أذنها. "أخبريني، هل تبكين؟"
في تلك اللحظة، دوى صوت رعد عالٍ في الخارج، تلاه وميض برق.
انتهزت بيانكا تلك الفرصة لتصرخ في وجهه قائلة: "أنت مجرد وغد!"
"هذا صحيح. في العلن، أنا رجل نبيل مع الجميع. لكن في الخاص، أنا وغدكِ الشخصي". عضّ لوك أذنها من الخلف ومرر لسانه عليها ذها
