توجه فيدار على مضض نحو مكتبه يوم الجمعة. كان يعلم أن تشارلي ستكون بأمان في الشقة، لكن ميلارد كان لا يزال يتجول بحرية. كان فيدار يعتزم تغيير ذلك في أقرب وقت ممكن، ولكن في الوقت الحالي كان على تشارلي أن تتحمل قواعد صارمة بشأن متى وكيف يمكنها مغادرة منزلهم. ضاعف كاين عدد الرجال الذين يراقبونها. وبينما كان يومئ برأسه لحارس الأمن في مكتب الاستقبال ويصعد المصعد إلى الطابق العلوي، كرر فيدار أن تشارلي بأم
















