تمكنت لورا من تأمين حوالي اثني عشر طقماً لي من الملابس. كانت في الأساس ملابس مريحة مثل السراويل الضيقة، والقمصان القطنية، وبعض السترات ذات القلنسوة. لم تكلف نفسها عناء إحضار أحذية، لأن قياسها أصعب، لكنها أحضرت لي زوجاً من الأحذية الشتوية المبطنة التي تبدو ناعمة للغاية، ليكون لدي خيار آخر غير ارتداء حذائي الثقيل أو المشي حافية القدمين. مددت يدي داخل إحدى الحقائب ثم أغلقتها فوراً ودفعتها جانباً عندم
















