أحضر تورين طعامًا تايلانديًا، ورائحته تبدو شهية للغاية. كان بإمكاننا الجلوس وتناول الطعام في مكتبه، لكن المساحة هناك ضيقة جدًا، لذا اقترحت أن نجلس بالخارج على طاولة في البار. وافق تورين بسهولة، وبينما كنت أرتب الطعام، أشعل هو بعض الشموع حتى لا تكون الغرفة مظلمة للغاية. وفي غياب الحشود والموسيقى الصاخبة، أضفى ذلك على المكان جوًا حميميًا لم أكن أتوقع أن أجده في حانة.
جلست لأبدأ الأكل، لكن تورين توجه
















