أستيقظُ مبكراً في ليلتي الثانية من العطلة. ربما لأنني أويتُ إلى الفراش في وقت مبكر. أغتنم الفرصة لأحظى بما يُعرف بـ "حمام العناية الشاملة". أغسل شعري وأضع عليه البلسم، وأحرصُ حتى على تركه للمدة الموصى بها. أضع قناعاً للوجه، وأحلق ساقي، وأقشّر بشرتي باستخدام مقشّر للجسم يبدو أكثر فخامة بكثير من أي شيء قد أشتريه لنفسي عادة. أستخدم غسولاً للجسم برائحة الرمان. في الأساس، أقوم بكل خطوة من خطوات العناية
















