عاقدةً العزم على التعرف إلى «كاتشر» بشكل لائق، أمسكتُ بيد «تورين» وسحبته معي إلى الخارج. وداعاً لترك انطباع أول جيد؛ فتلك الخطة لم تُرمَ من النافذة فحسب، بل رُبطت بصاروخ وأُطلقت إلى الفضاء الخارجي. تناهت إلى سمعي أصوات قادمة من المطبخ، فلا بد أن «كايل» قد وصل بينما كنت أتحدث مع «تورين». هممتُ بالدخول حين سمعت اسمي، فتسمرتُ في مكاني. كاد «تورين» يصطدم بي لتوقفي المفاجئ.
"أحاولت طرد «رينا»؟" قال «كا
















